وفقًا لأخبار السوق المالية، ستشهد السوق المالية في بلادنا هذا الأسبوع (من 25 إلى 29 أغسطس) انتهاء كميات كبيرة من الأموال. على وجه التحديد، ستنتهي 20.77 تريليون يوان من عمليات إعادة الشراء العكسي، و3000 مليار يوان من تسهيلات الإقراض متوسطة الأجل (MLF)، و9000 مليار يوان من عمليات إعادة الشراء العكسي ذات الشراء. وقد أثار هذا الوضع متابعة السوق لعمليات البنك المركزي اللاحقة.
من الجدير بالذكر أنه حتى 22 أغسطس، قام البنك المركزي بتنفيذ عمليات ضخ صافي كبيرة من السيولة المتوسطة الأجل. تظهر البيانات أن حجم ضخ البنك المركزي الصافي هذا الشهر بلغ 6000 مليار يوان، وهو رقم ليس فقط ضعف الرقم في الشهر الماضي، بل سجل أيضًا أعلى مستوى له في عام ونصف.
في مواجهة هذا الضغط الكبير من استحقاقات الأموال، يتوقع محللو السوق أن البنك المركزي قد يستمر في ضخ السيولة المتوسطة إلى السوق من خلال أدوات مثل MLF. لا يقتصر هذا الإجراء على الحفاظ على وفرة معقولة من السيولة في السوق فحسب، بل قد يمهد أيضًا الطريق لإجراءات التحفيز الاقتصادي المستقبلية.
مع تزايد عدم اليقين في الوضع الاقتصادي العالمي، تواجه انتعاش الاقتصاد المحلي تحديات، ولا شك أن هذه السلسلة من العمليات التي يقوم بها البنك المركزي ستصبح محور اهتمام السوق. في الفترة المقبلة، نحتاج إلى متابعة توجهات سياسات البنك المركزي عن كثب، وكذلك تأثير هذه التدفقات النقدية على الاقتصاد الحقيقي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وفقًا لأخبار السوق المالية، ستشهد السوق المالية في بلادنا هذا الأسبوع (من 25 إلى 29 أغسطس) انتهاء كميات كبيرة من الأموال. على وجه التحديد، ستنتهي 20.77 تريليون يوان من عمليات إعادة الشراء العكسي، و3000 مليار يوان من تسهيلات الإقراض متوسطة الأجل (MLF)، و9000 مليار يوان من عمليات إعادة الشراء العكسي ذات الشراء. وقد أثار هذا الوضع متابعة السوق لعمليات البنك المركزي اللاحقة.
من الجدير بالذكر أنه حتى 22 أغسطس، قام البنك المركزي بتنفيذ عمليات ضخ صافي كبيرة من السيولة المتوسطة الأجل. تظهر البيانات أن حجم ضخ البنك المركزي الصافي هذا الشهر بلغ 6000 مليار يوان، وهو رقم ليس فقط ضعف الرقم في الشهر الماضي، بل سجل أيضًا أعلى مستوى له في عام ونصف.
في مواجهة هذا الضغط الكبير من استحقاقات الأموال، يتوقع محللو السوق أن البنك المركزي قد يستمر في ضخ السيولة المتوسطة إلى السوق من خلال أدوات مثل MLF. لا يقتصر هذا الإجراء على الحفاظ على وفرة معقولة من السيولة في السوق فحسب، بل قد يمهد أيضًا الطريق لإجراءات التحفيز الاقتصادي المستقبلية.
مع تزايد عدم اليقين في الوضع الاقتصادي العالمي، تواجه انتعاش الاقتصاد المحلي تحديات، ولا شك أن هذه السلسلة من العمليات التي يقوم بها البنك المركزي ستصبح محور اهتمام السوق. في الفترة المقبلة، نحتاج إلى متابعة توجهات سياسات البنك المركزي عن كثب، وكذلك تأثير هذه التدفقات النقدية على الاقتصاد الحقيقي.